شهادة مسلم بن عقيل
نحن بين خيارين:
الأول: أن نخضع للتخويف، ونسكت عن مطالبنا العادلة، ونكون كأهل الكوفة الذين خذلوا مسلم بن عقيل والإمام الحسين (عليهما السلام) وتكون النتيجة: الحياة في ذل وهوان وتخلف.
الثاني: أن نقاوم هذا التخويف، ونناصر المجاهدين الصادقين، ونطالب بحقوقنا العادلة، وتكون النتيجة: الحياة الطيبة في عز وكرامة، وتمهيد الطريق للحصول على مطالبنا العادلة.
أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسين