الجهاد

إن الجهاد باب من أبواب الجنة فتحه الله تعالى لخاصة أوليائه، وهو لباس التقوى والصلاح، ودرع الله الحصينة وجنته الوثيقة، وعماد الدين ومنهج السعداء الماجدين ، وإن صبر المسلم في بعض مواطن الجهاد يوما واحدا خير له من عبادة أربعين سنة، وما صلحت دنيا ولا دين إلا بالجهاد والتدافع، وهو أشرف الأعمال الصالحة بعد الإسلام، وتركه يورث حتما الذل والهوان والصغار، وتراكم الظلم والفساد.

الأستاذ عبدالوهاب حسين

24/6/2022

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى