ثمرة روحي
صُودرت مني مؤلفاتي في أكتوبر 2017، التي كتبتها طوال الليل والنهار لخمس سنوات، صُودرت جميعها تعسفاً بدون حق وبدون ذنب ولا مخالفة، وهي ثمرة روحي، وتعادل عندي أولادي. وقد توقفت عن الكتابة لمدة سنتين تقريبًا، ثم عاودت الكتابة محتسبًا، ولا أعلم إلى ما سيكون مصير مؤلفاتي التي هي في يدي الآن، فلا ضمانات ولا حقوق.
الأستاذ عبدالوهاب حسين
17 مارس/آذار 2022