شمولية النبي محمد
يستحيل عقلاً وبحكم التجربة التاريخية الطويلة كلها، وبما في أيدينا من التراث الإنساني التاريخي والمعاصر، أن يأتي بشر فرد أو جماعة بمثل ما جاء به النبي محمد (ص) شمولاً واستيعاباً دقيقاً وبتميّز نوعي لتفاصيل المسائل والقضايا والاحتياجات الفردية والمجتمعية.